5. رسالة يوحنا المعمدان (لوقا 7:3-20)
الخلفيّة: كان ليوحنا أبوان شيخان، وقد رحلا الآن. لم يكن لديه إخوة، ولم يكن متزوِّجًا. فقد عاش وحيدًا في البراري.
1 كيف تكون حال يوحنا لو كان محاطًا بالرفاق؟
فكِّر في الأوقات التي كنت فيها وحيدًا. كيف تؤثِّر الوحدة إيجابيًّا في حياتك؟
2 دعا يوحنا سامعيه "أولاد الأفاعي" (عدد 7). لماذا، وعلى الرغم من ذلك، أصبح أكثر شعبيّة من المسيح؟
3 راجع كلمات يوحنا في الأعداد 7-14. كيف نستطيع أن نطبِّق هذه الآيات على مجتمعنا؟
ما الذي يوخز ضميرك، في كلمات يوحنا؟
كيف يكون حال العالم لو عاش الجميع وفق توجيهات يوحنا؟
4 قارن رسالة يوحنا، بالرسائل التي تسمعها باستمرار في اجتماعات العبادة. ما هو الفرق؟
لو وعظ واحد من رعيَّتكم، أو مجموعتكم المسيحية مثل يوحنا، فكيف تكون ردود الفعل، برأيك؟
5 تُخبِرنا الأعداد 4-6 أنّ مهمَّة يوحنا كانت إعداد الطريق في قلوب الناس لمجيء المسيّا. كيف تساهم رسالة قوية مثل رسالة يوحنا في إعداد قلوبنا لاستقبال المسيح؟
ماذا كان حصل لو وعظ يوحنا على هذا النحو: "الله يتفهَّم ضعفكم، ويقبلكم كما أنتم."
6 ما كانت علاقة يوحنا بالمسيّا الآتي (الأعداد 15-17)؟
لماذا لم يستغلَّ يوحنا شهرته لأجل مصلحته الخاصة؟
7 وَبَّخَ يوحنا هيرودسَ على خطيَّته (العددان 19 و20). لماذا أقحم نفسه في علاقات الملك الجنسيّة؟
متى يجب أن نوبِّخ الآخرين على خطاياهم الجنسيّة؟
8 لم يكن يوحنا تجاوز الثلاثين من عمره، حين أُسلِم إلى السجن. ما كان معنى حياته القصيرة؟
ماذا، ربما، كان أعظم فرح في حياة ذلك النبي؟
9 كان يسوع من بين الجموع الذين سمعوا رسالة يوحنا المعمدان. كان شجرة لم تحمل سوى أثمار صالحة. لماذا إذًا، "قُطع وأُلقي في النار" (عدد 9)؟
الأخبار السارة: تضمَّنت رسالة يوحنا الكثير من الوصايا والتحذيرات التي توقظ ضمير السامع الخاطي. وفي واحد من الأناجيل الأخرى، يُعلن يوحنا كيف سيتعامل المسيّا مع خطايانا: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم" (يوحنا 29:1).
Version for printing
Downloads
Contact us
Webmaster