GT Bible Studies    

    Arabic    


Navigation Glad Tidings Bible Studies

11. أخبار سارة للمساكين، متى 1:11-6



الخلفية: يوحنا المعمدان، الذي ناهز الآن الثلاثين من عمره، هو الرجل الذي عَمَّدَ يسوع وشَهِدَ نزول الروح القدس عليه من السماء. اقتبس يسوع جوابه ليوحنا من النبي إشعياء (إشعياء 5:53 و6؛ 1:61). ليقرأ القائد هذه الأعداد.

1.
  • سُجن يوحنا وهو في أوج خدمته، بسبب تأنيبه الملك هيرودس على زناه. أية نواحٍ كانت الأكثر إزعاجًا له في قضية سجنه؟
  • عندما التقى يوحنا يسوعَ أول مرَّة، قال: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم" (يوحنا 29:1). ما الذي حمله الآن على الشكِّ بإيمانه السابق؟

    2.
  • ما هي النتيجة التي كان توصَّل إليها يوحنا، لو أنّ يسوع لم يكن المسيح؟
  • إن كنتَ شككتَ يومًا بأنّ يسوع هو الله، ففي أية ظروف حصل ذلك؟

    3.
  • عندما أرسل يوحنا تلاميذه إلى يسوع، هل تظنُّ أنّه توقَّع أن يأتي إليه يسوع ويحرّره من السجن، بطريقة معجزية (العددان 2 و3)؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • لماذا لم يأتِ يسوع لزيارة يوحنا في السجن؟

    4.
  • لماذا لم يكن جواب يسوع ليوحنا بهذه البساطة: "نعم أنا هو، لستَ مضطرًّا لانتظار أي شخص آخر"؟ (لماذا أراد يسوع أن يقتبس جوابه من العهد القديم؟)
  • كيف تشعر حين تكون في خضمِّ أحزانك، ويواسيك واحد من أصدقائك بآية كتابية؟
  • لماذا تجاوز يسوع الوعد بإطلاق المأسورين، عندما اقتبس آيات من سفر إشعياء؟

    5.
  • أية كلمات من جواب يسوع يستطيع يوحنا أن يُطبِّقها على نفسه؟
  • إن أكثر ما تعنيه عبارة "الأخبار السارة" هو غفران الخطايا (العدد 5). ما هي خطية يوحنا في تلك المرحلة التي استلزمت غفران الله؟
  • لماذا يسمح الله أن يكون أولاده "مساكين" كما كان يوحنا في السجن؟

    6.
  • ماذا تعني كلمات يسوع في العدد 6؟
  • استنادًا إلى هذا النصّ، ماذا ينبغي لنا أن نفعل، إذا أُصِبنا بالخيبة جرَّاءَ معاملة يسوع لنا أو معاملة أحد أحبائنا؟

    7.
  • برأيك، كيف كان شعور يوحنا إزاء جواب يسوع؟ (هل حصل على سلام قلبي قبل موته؟)
  • عاش يوحنا مؤمنًا حقيقيًّا طَوالَ حياته. برأيك، كيف تغيَّرَ إيمانُهُ جرَّاءَ هذا التواصل الأخير مع يسوع؟

    8.
  • برأيك، ماذا فكَّر يوحنا حول حياته أو موته، عندما جاء سيّاف هيرودس ليقطع رأسه؟

    الأخبار السارة: قال يسوع إنه جاء "ليُبَشِّر المساكين، ويعصب منكسري القلب، وينادي للمسبيين بالعتق... يعزّي كلَّ النائحين" (إشعياء 1:61 و2). إنه يأتيك اليوم ليقدِّم هذه البركات عينها، من خلال كلمته.

    Version for printing    
    Downloads    
    Contact us    
    Webmaster