GTBS on John's Gospel

* موضوع سهل، ابدأ به ** وسط *** صعب إلى حدٍّ ما

1. 1وكان الكلمة الله - 1:1-18***
2. لقد وجدنا المسيَّا - 43:1-51 **
3. ماءٌ يتحوَّل خمرًا - 1:2-11 **
4. يسوع يحمل سوطًا - 13:2-22 ***
5. الفرِّيسيُّ ولحيَّةُ النحاسيَّة - 1:3-16 **
6. الماءُ الحيّ - 5:4-19 *
7. آياتٌ وعجائبُ وإيمان - 46:4-54 **
8. ؟ الجميع تركوه - 1:5-18 *
9. خبزُ الحياة - 1:6-15 **
10. المسيَّا المُخفى - 40:7-25 ***
11. يسوع القاضي - 1:8-11 *
12. نورُ العالم - 1:9-7، 18-32 و35-43 **
13. الراعي الصالح - 1:10-16 ***
14. القيامةُ والحياة - 1:11-5 و32-46 **
15. حبَّةُ الحنطة التي ماتت - 20:12-33 ***
16. السيَّدُ يخدم كالعبد - 1:13-17 **
17. الطريقُ والحقُّ والحياة - 1:14-11 ***
18. الكرمةُ الحقيقية - 1:15-11 ***
19. حزنٌ يتحوَّل إلى فرح - 20:16-24؛ 32 و33 ***
20. يسوع يصلِّي لأجل خاصَّته - 13:17-21 ***
21. - يسوع يُسلَّم - 1:18-14 **
22. قد أُكمِل - 25:19-30 **
23. خارج القبر الفارغ - 11:20-18 **
24. لا رؤية، إذًا لا إيمان - 19:20-29 **
25. - أتحبُّني؟ - 15:21-19 **

Print all lessons

© 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com


1. وكان الكلمة الله - يوحنا 1:1-18


ملاحظة (أ): إن كان ثمَّة أناس، ضمن مجموعة الأخبار السَّارة للتلمذة، ممَّن يجهلون تمامًا الكتاب المقدس، فنحن نقترح عليك ألاَّ تبدأ بهذا النصّ؛ فهو صعب على المبتدئين. (ب) اطرح الأسئلة الواردة ضمن قوسين فقط، حين لا يجيب أحد عن السؤال السابق.

1. الكلمة (1-3 و14)
  • فسِّر بكلماتك الخاصة معنى هذه الآيات الأربع.
  • برأيك، ما مدى أهمية "الكلمة" في الشركة بين شخصين؟
  • لماذا "الكلمة" هي الأمر الأكثر أهميَّةً في الإيمان المسيحي، ولربَّما أهمُّ من الاختبار؟
  • لو لم نحوز كلمة الله، فكيف كنَّا سنعرف الله؟
  • لماذا دُعي يسوع كلمة الله؟

    2. النور (4- 10)
  • ماذا تعني الآيتان 4 و5؟
  • ما هي أوجه الشبه بين النور ويسوع؟
  • ما معنى أنَّ الظلمة لم تقوَ على النور؟ (الآية 5 وحاشيتها).
  • لماذا لم يعرف العالمُ يسوعَ، رغم أنه كان "يضيء" كما يُضيء النور في الظلمة (10)؟

    3. يوحنا المعمدان (6-8)
  • ماذا كان دور يوحنا المعمدان، بحسب هذا النصّ؟
  • ما معنى أنَّ يوحنا المعمدان لم يكن هو النور؟
  • ما الذي جعل يوحنا أن يكون متواضعًا لدرجة أنه لم يسعَ ليكون هو "النور"؟
  • قارن بين دور يوحنا ودورك أنت في ملكوت الله.

    4. العالم وأولاد الله (9-13)
  • ما هو "العالم"، بحسب هذا النصّ؟
  • كيف يصبح الإنسان ولدًا من أولاد الله، بحسب هذا النصّ؟ (لماذا لا يغدو الإنسان ولدًا من أولاد الله عَبْرَ الولادة الجسدية)؟
  • هل أصبحت ولدًا من أولاد الله؟ إن كنت كذلك، فكيف؟ (بإمكانك أن تجيب في قلبك).

    5. شهادة يوحنا (15-18)
  • اشرح بكلماتك الخاصة فحوى شهادة يوحنا عن يسوع.
  • هل يمكنك أن تشهد بأنّك اختبرت فحوى الآية 16 في حياتك الخاصَّة؟
  • بحسب يوحنا، ما هي الوسيلة الوحيدة التي تقودنا إلى معرفة الله؟
  • في ضوء هذا النصّ، ما رأيك بالادِّعاء القائل بأنّ اليهود والمسلمين والمسيحيِّين إلههم واحد؟

    الأخبار السارَّة: يسوع والكلمة هما واحد. إن كنت تقبل كلمة الإنجيل في حياتك، فأنت تقبل يسوع. وإن كنت ترفض الإنجيل، فأنت ترفض يسوع. كلمة يسوع هي النور الذي يُضيء ظلمتك حتى في يومنا هذا. فبإمكانك أن تحصل على "نعمة فوق نعمة"، فقط من خلال هذه الكلمة.

    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    2. لقد وجدنا المسيَّا - يوحنا 43:1-51


    الخلفيَّة: حدِّد مواقع بيت عنيا (28:1)، وبيت حِسدا (44:1)، والناصرة (46:1) على الخريطة. ليس ثمَّة نبوَّات مسيحانيَّة في العهد القديم تشير إلى الناصرة، سوى الكلمة (غصن) والتي تشبه إلى حدٍّ بعيد الكلمة "ناصريّ" في العبريَّة (إش 1:11؛ 2:53؛ إر 5:23؛ 15:33). ليقرأ القائد قصة سلَّم يعقوب (تكوين 10:28-22)، مسبقًا، لأنّ السؤال الأخير يشير إليها.

    1. لماذا أراد فيلبُّس أن يُخبر صديقه حالاً، عن المسيح الذي التقاه للتوّ (43-45)؟
  • تذكَّر عندما تعرَّفت بالمسيح. هل شعرت برغبة في إخبار الآخرين عمّا وجدته؟ اشرح سبب ذلك الشعور.

    2. ما الذي جعل نثنائيل يشكُّ في كلام فيلبُّس؟
  • رغم ذلك، لماذا ذهب نثنائيل لرؤية يسوع؟

    3. ماذا قصد يسوع بكلام التحيَّة الذي قاله لنثنائيل (47)؟
  • برأيك، فيمَ فكَّر نثنائيل لدى سماعه تحيَّة يسوع؟
  • بِمَ تشعر لو أنَّ يسوع قال لك اليوم: "هوذا مؤمنٌ حقيقيٌّ لا غشَّ فيه"؟

    4. لقد تعجَّب نثنائيل عندما سمع بأنّ يسوع عَلِم بما جرى تحت التِّينة. فكِّر في احتمالات عدَّة، حول ماذا كان نثنائيل يفكِّر أو يُصلِّي هناك.

    5. تذكَّر ما جال في خَلَدِك آخر مرَّة كنتَ فيها وحدك. ما هو شعورك حين تدرك أنَّ يسوع كان حاضرًا معك وهو قادر أن يقرأ أفكارك، كما لو كانت كتابًا مفتوحًا؟
  • ماذا يعني ذلك بالنسبة إلى الإنسان، أنّ ثمّة من يراه على حقيقته؟

    6. إنّ كلام يسوع في الآية 47 هو اقتباس غير مباشر من مزمور 1:32 و2 (ليقرأ القائد هاتين الآيتين). بحسب هاتين الآيتين، كيف يمكن الإنسانُ أن يكون صالحًا من دون وجود أيِّ غشٍّ في قلبه؟

    7. على أيِّ أساس استطاع نثنائيل للحال أن يدعو يسوع، ابن الله، وملك إسرائيل (49)؟

    8. ليلخِّص القائد هنا تكوين 10:28-22. ماذا يعني يسوع بالآيتين 50 و51؟ فكِّر في احتمالات عدَّة.
  • ما هي أوجه الشَّبه بين سُلَّم يعقوب وصليب يسوع؟







    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    3. ماءٌ يتحوَّل خمرًا - يوحنا 1:2-11


    الخلفيَّة: كان العرس حدثًا هامًّا في زمن يسوع. وقد يستمرُّ أيَّامًا عدَّة. إنّ المسافة بين الناصرة وقانا كانت حوالى 12 كلم. وكانت أمُّ يسوع على وشك معاينة أوَّل معجزة يجترحها ابنها، ولكنها كانت قد اختبرت بنفسها معجزة الولادة العذراويَّة.

    1. ماذا كان السبب المحتمل لنفاد الخمر في العرس؟ فكِّ في احتمالاتٍ عدَّة.
  • برأيك، ماذا أقلق العائلة المُضيفة أو العروسين في هذا الوضع؟

    2. برأيك، هل كانت مريم مستعدَّة لحصول مثل تلك المعجزة في هذا العرس؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • تتضمَّن الآية 3 صلاة مريم ليسوع. قارن هذه الصلاة بصلاتك، واذكر أوجه الاختلاف المحتَملة.

    3. لماذا لم تفشل مريم حين بدا يسوع غير آبه بما قالته (4)؟
  • كيف كان إيمان مريم بابنها في تلك اللحظة؟
  • لماذا اجترح يسوع معجزة على الرغم من عدم تصميمه المسبَق ربما، على القيام بذلك.

    4. في أيَّة حالة نكون نحن في حاجة إلى إيمان كإيمان مريم؟

    5. برأيك، بِمَ كان يشعر الخدَّام فيما كانوا ينقلون مئات الليترات من الماء من بئر القرية، في خِضَمِّ زحمة وليمة العرس؟
  • لماذا فعل الخدَّام ما أمرهم به يسوع؟

    6. كم سنة يستغرق إنتاج خمر جيِّد فعلاً؟
  • ما هو ثمن هذه الكميَّة من الخمر الجيِّد في يومنا هذا (6)؟

    7. برأيك، كيف شعر الخدَّام عندما عرفوا أنّ الماء قد تحوَّل خمرًا؟
  • هل تظنُّ أنّ جميع أولئك الخدَّام قد آمنوا بيسوع من تلك اللحظة فصاعدًا؟ قدِّم ما لديك من أسباب.

    8. الكلمة "مجد" في الكتاب المقدس تعني أنّ حضور الله جليٌّ وواضح للعين المجرَّدة. لقد بدا حضور الله أولاً في خيمة الإجتماع وفي الهيكل. ماذا يعني هنا، أنّ يسوع أظهر مجده لتلاميذه من خلال هذه المعجزة (11)؟
  • لماذا لم يُرد يوحنا أن يُطلق على معجزات يسوع الكلمة "معجزة" بل "آية"؟
  • يخبرنا يوحنا بعد ذلك، أنّ مجد الله قد ظهر أيضًا من خلال آلام يسوع. ماذا قصد بذلك؟

    9. كيف كان إيمان التلاميذ بيسوع، بعد تلك المعجزة؟
  • لماذا لم يكن إيمان التلاميذ بعد جاهزًا؟
    الأخبار السَّارة: في العهد القديم، ثمَّة صلة بين الخمر والقائد الذي سيأتي من يهوذا. "لا يُزولُ قَضِيبٌ مِنْ يَهُوذَا ومُشْتَرِعٌ مِنْ بَيْن رِجْلَيْهِ حتَّى يأتيَ شِيلُونُ وَلَهُ يُكُونُ خُضُوعُ شُعُوبٍ رابطًا بِالْكَرْمَةِ جَحْشَهُ وبِالجَفْنَةِ ابْنُ أَتَانِهِ غَسَلَ بالخَمْرِ لِبَاسَهُ وبدَمِ العِنَبِ ثَوْبَه" (تكوين 10:49 و11). وفي العهد الجديد، يشير الخمر إلى دم يسوع الذي سُفِك لمغفرة خطايانا.




    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    4. يسوع يحمل سوطًا - يوحنا 13:2-22


    الخلفيَّة: كان الهيكل بالنسبة إلى اليهود أهمَّ مكان على الأرض، حتَّى إنّه كان أهمَّ من بيوتهم. لقد بنى الملك سليمان الهيكل الأوَّل؛ وعزرا بنى الثاني. أمّا الهيكل في زمن يسوع فكان بناءً ضخمًا شيَّده الملك هيرودس الكبير. وقد بقي قائمًا في أُورشليم، حوالى 30 أو 40 سنة فقط بعد صلب يسوع.

    1. اقرأ الآيات من 14-16. ما هو أكثر ما يُدهشك في تصرُّف يسوع؟
  • إنّ صنع سوطٍ من الحبال يستغرق وقتًا. برأيك، كيف بدا يسوع وهو يقوم بتلك المهمَّة (15)؟
  • تخيَّل أنواع الأصوات التي كانت تُسمع في الهيكل إبّانَ تلك اللحظات التي وصفتها الآية 15.

    2. لماذا لم يحاول أحد أن يردع يسوع، فيما كان يقلب الموائد ويلوِّح بسوطه؟
  • علامَ كان يسوع ساخطًا فعلاً.

    3. هل تظنُّ أنه حتى في أيامنا هذه يمكن أن تتحوَّل كنيسة الله إلى سوق للتجارة؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • كانت الذبائح تُقدَّم في الهيكل لكي يحصل مقدِّميها على غفران خطاياهم. كيف يمكن لهذا النظام أن يفسد، بحيث لا يَعُد يتلاءم مع هدف الله الأساسيّ؟

    4. لماذا يكره إله الكتاب المقدَّس المناسبات الدينيَّة التي تُقام فقط لأجل المظاهر؟
  • إذا أعدنا النظر في عبادتنا وصلواتنا وخدماتنا وما إلى هنالك، فإلى أيِّ حدٍّ هي تقتصر على الممارسات الظاهرية؟
  • مِمَّ يحتاج هيكل قلبك إلى غسل المسيح في هذه الأيام؟ (يمكنك الإجابة في قلبك).

    5. ما هو الفرق بين غضب يسوع وغضبنا (16 و17)؟

    6. يُشبِّه يسوعُ جسدَه، في هذا النصّ، بالهيكل (19-21). لماذا انبغى على الله أن يُقيم هيكلاً إضافيًّا على هذه الأرض؟ (أيّة ممارساتٍ مُختصَّةٍ بالهيكل أتمَّها يسوع فيما عُلِّق على الصليب)؟

    7. فكِّر في الأسباب المتعدِّدة التي دفعت الله لأن يسمح بتدمير الهيكل على يد الرومان بعد صلب المسيح بحوالى 30 و40 سنة. (لماذا لم يَعُد هناك حاجة إلى هيكل أورشليم)؟

    8. إنّ تشبيه جسد يسوع بالهيكل لا يشير فقط إلى ذبيحة الصليب بل أيضًا إلى كنيسة المؤمنين، التي هي جسده على الأرض الآن (1 كورنثوس 27:12). هل تظنُّ أنّ الكنيسة اليوم تحتاج إلى الإصلاح عينِه الذي أجراه الربُّ في هيكل أورشليم؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • في أيَّة ظروف ينبغي لقائد الكنيسة أن يستخدم سوطه؟

    الأخبار السارَّة: لقد غدا يسوع هيكلاً لأجلك، هيكلاً فيه كفَّر عن خطيَّتك. لم يصبح يسوع الهيكل فحسب، بل صار أيضًا الذبيحة: حمل الله الذي رفع خطيَّة العالم.


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    5. الفرِّيسيُّ ولحيَّةُ النحاسيَّة - يوحنا 1:3-16


    الخلفيَّة: على الرغم من كون نيقوديموس معلِّمًا للدين، فإنّه لم يدخل ملكوت الله، الذي لا يُرَى. يبدو الأمر غريبًا إلى حدٍّ ما، أن يقصد نيقوديموس يسوع ليناقشه بهذه المسائل، وهو الأصغر منه سنًّا، والأقلُّ منه ثقافة، والأدنى منه موقعًا اجتماعيًّا. فقد كان نيقوديموس عضوًا في السنهدريم في إسرائيل، بمثابة عضو في مجلس الأمَّة.

    1. بحسب ما تراه في هذا النصِّ، ما هي مواطن الضعف ومواطن القوة في شخصيَّة نيقوديموس؟ (إلامَ يشير مجيء نيقوديموس إلى يسوع ليلاً لا نهارًا)؟
  • ما هو الموضوع الذي جاء نيقوديموس لكي يناقشه مع يسوع؟

    2. لماذا لم يكن لنيقوديموس أيُّ تأكيد على الخلاص، رغم إيمانه بالله طَوالَ حياته؟
  • ما هي الأسباب التي تمنعنا من أن نحوز تأكيدًا على خلاصنا؟

    3. لنتحوَّل الآن إلى التعبير الذي استخدمه يسوع هنا: "الولادة الثانية". ما هو التغيير الذي يحصل عندما يولد الإنسان ثانيةً (3-8)؟
  • ماذا يعني أنه ينبغي للإنسان أن يولد من "الماء والروح" (5)؟

    4. يسأل نيقوديموس يسوع: "كيف يمكن أن يكون هذا (الولادة الثانية)"؟ (9). فسِّر بكلماتك الخاصَّة جواب يسوع له (10-16).

    5. يستخدم يسوع في تفسير الولادة الجديدة مثلاً من رحلة بني إسرائيل في البريَّة، عندما أرسل الله الحيَّات المُحرِقَة ليعاقب خطيَّة شعبه. وبعد ذلك، أرسل الله علاجًا لهذا السمّ: كلُّ من ينظر إلى الحيَّة النحاسيَّة التي رفعها موسى، يخلص (عدد 21: 4- 9). ما علاقة تلك الحادثة بموت يسوع على الصليب؟ فكِّر في أكبر عدد ممكن من أوجه الشبه (13-16).

    6. بِمَ آمن أولئك الذين صمَّموا على النظر إلى الحيَّة النحاسيَّة؟
  • يخبرنا الكتاب المقدَّس أنّ الكثيرين ماتوا في ذلك اليوم. لماذا لم يؤمن الجميع بالعلاج الذي قدَّمه الله؟
  • ما علاقة هذه الحادثة في العهد القديم بالولادة الثانية؟

    7. الحيَّة، في الكتاب المقدس، هي في معظم الأحيان، رمز للشيطان عدوِّ الله. برأيك، لماذا، في هذه الحالة، شبَّه يسوع نفسَه بالحيَّة؟

    8. ماذا تعلِّمنا الآية 16 عن الولادة الثانية؟

    9. (إن كان هناك من وقت)، ما هي المفاهيم الخاطئة التي كانت لديك بشأن الولادة الثانية؟ ناقشها في ضوء هذا النصّ.

    الأخبار السَّارة: لقد أحبَّك الله لدرجة أنه بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يرغب أن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبديَّة.

    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    6. الماءُ الحيّ - يوحنا 5:4-19


    الخلفيَّة: كان السَّامريُّون شعبًا مختلط الأعراق، لذلك احتقرهم اليهود. وإذا افترضنا أنّ هذه المرأة كانت في عقدها الثالث، فهذا يعني أنها كانت تغيِّر شريكها كلَّ سنتين تقريبًا.

    1. برأيك، لماذا قصدت هذه المرأة البئر لتستقي عند الظهيرة، بدل الغروب كما جرت العادة لباقي النسوة في سوخار؟ (برأيك، كيف كان شعور تلك المرأة وهي تذهب كلَّ يوم وحيدة إلى البئر)؟
  • من كان أصدقاء تلك المرأة؟
  • برأيك، ماذا كانت الآمال والمخاوف التي حملتها بشأن المستقبل؟

    2. أيُّهما أصعب: أن تترك العشيق واحدًا تلو الآخر، أو أن تُهجَر خمس مرَّات؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • برأيك، ماذا يعني أن تُقدِم على علاقة جديدة مرَّةً سادسة، وهذه المرَّة برجل متزوِّج؟
  • كيف يمكنها أن تبرِّر سرقتها لوالد بعض أولاد البلدة؟

    3. برأيك، كيف كانت نظرة تلك المرأة لنفسها / للرجال عامَّةً / للحبِّ؟

    4. لقد تجنَّب الرجال الحديث إلى النساء في الأمكنة العامَّة، ولم يقوموا قطّ بذلك على نطاق فرديّ. لماذا لم يأبه المسيح للانتقادات والشائعات؟
  • لماذا بدأ المسيح حديثه بطلب خدمة من المرأة (7)؟

    5. كيف أساءت هذه المرأة فهم كلمات يسوع في الآية 10؟
  • إلامَ كانت هذه المرأة عطشى؟
  • إلامَ أنت في غاية العطش في حياتك الخاصة؟ (يمكنك الإجابة في قلبك).

    6. إقرأ كلمات الآية 14 وكأنما كلمات يسوع موجَّهة إليك شخصيًّا. ماذا تعني لك هذه الكلمات في ظروفك الحاليَّة؟
  • كيف تكون حال الإنسان الذي يصير فيه ينبوع ماء حيّ؟

    7. لماذا أجاب يسوع طلب المرأة بقوله: "اذهبي وادعي زوجك" (15 و16)؟
  • ماذا كان حصل لو أنّ يسوع بادرها بالآية 18 قبل المحادثة التي وردت في الآيتين 16 و17؟
  • لماذا يريد يسوع أن يكشف لنا خطايانا قبل أن يعطينا الماء الحيّ؟

    8. برأيك، بِمَ شعرت تلك المرأة حين علمت أنّ يسوع يعرف قصَّة حياتها كلِّها؟
  • ما الذي جعل المرأة تدرك أنّ يسوع لم يحتقرها، بل كان مهتمًّا بأمرها؟

    9. خلال المحادثة اللاحقة، أظهر يسوع للمرأة أنّه كان المسيَّا، وهي حقيقة أخفاها عن كثيرين. برأيك، لماذا فعل ذلك (25 و26)؟

    10. راجع الآيات 28-30. ما هي النتائج العمليَّة التي حصدتها تلك المرأة، إذ قَبِلَتِ الماءَ الحيَّ من يسوع؟ (كيف تغيَّر موقفها حيال خطاياها الشخصيَّة؟ ماذا عن علاقتها بالبلدة)؟

    الأخبار السَّارة: صرخ يسوع على الصليب: "أنا عطشان!" (28:19). صاحب ينبوع الماء الحيّ قاسى عطشًا جسديًّا ونفسيًّا مريرًا. هذا هو الثمن الذي وجب أن يدفعه لقاء الماء الحيّ الذي ما زال يقدِّمه لنا إلى هذا اليوم.


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    7. آياتٌ وعجائبُ وإيمان - يوحنا 46:4-54


    الخلفيَّة: الخادم الذي طلب يسوع في هذا النصّ، كان يعمل عند الملك هيرودس أنتيباس. وهو الملك الذي سجن يوحنا المعمدان وقتله. (أمّا هيرودس الذي قتل الأطفال في بيت لحم فكان جدَّه). وكان أولئك الملوك نصف يهود، وكانوا مُبغَضين من اليهود كثيرًا. تبعد كفرناحوم عن قانا حوالى 38 كلم.

    1. برأيك، ماذا كانت مواطن الضعف ومواطن القوة لدى خادم الملك هذا، قبل أن يمرض ابنه؟

    2. برأيك، لماذا قرَّر هذا الرجل أن يذهب إلى يسوع بنفسه، بدل أن يُرسل واحدًا من عبيده؟
  • فكِّر في مكان ما يبعد عن مكان إقامتك حوالى 40 كلم. فيمَ كان يفكِّر هذا الأب وهو يعبر تلك المسافة الطويلة إلى قانا؟

    3. لماذا كان الأمر في غاية الصعوبة بالنسبة إلى ذلك الرجل، أن يطلب خدمة من يسوع؟
  • تذكَّر مناسبة وجدتَ فيها صعوبة في الاقتراب من يسوع. لماذا؟

    4. ما هي علاقة كلمات يسوع في الآية 48 ببقيَّة القصَّة؟
  • ما هو الخطأ في طلب الآيات والعجائب لكي نستطيع أن نؤمن؟
  • برأيك، هل يمكننا أن نطبِّقَ كلمات يسوع في الآية 48 على هذا الرجل؟ قدِّم ما لديك من أسباب.

    5. لماذا لم يذهب يسوع مع ذلك الرجل إلى كفرناحوم، بناءً على طلبه (47 و50)؟
  • كيف تغيَّر إيمان ذلك الرجل بعد مقابلته يسوع (50 ب)؟

    6. لماذا نجد صعوبة في الإيمان بكلمة الله قبل أن نختبر عونه؟
  • ما هو وعد الله الذي علينا أن نتمسَّك به في مثل هذه اللحظة بالذات؟

    7. لماذا دوَّن لنا الكتاب المقدَّس اللحظة التي فيها تعافى الولد (52)؟
  • ماذا كان تغيَّر بالنسبة إلى ذلك الأب لو أنَّ الصبيَّ تعافى في غير الوقت الذي أطلق فيه يسوع وعده؟

    8. ما معنى "الإيمان" بحسب هذا النصّ؟
  • قارن إيمانك بإيمان هذا الأب.

    9. ماذا تُعَلِّمنا هذه الحادثة عن كلمة يسوع؟
  • ما الفرق بين المعاناة بعيدًا عن كلمة الله، و المعاناة فيما نتمسَّك بمواعيد الله؟

    10. لماذا لم يستخدم يسوع كلمته الفعّالة عندما قارب هو نفسُه الموت؟

    الأخبار السارَّة: إنّ كلمة يسوع فعّالة جدًّا لأنه دفع لقاء ذلك ثمنًا باهظًا: لقد استطاع ابن خادم الملك أن يحيا، إنّما وجب على ابن الله أن يموت موتًا بَدَلِيًّا.




    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    8؟ الجميع تركوه - يوحنا 1:5-18


    الخلفيَّة: يتناول هذا النصُّ أوَّل جدال حول السبت بين يسوع واليهود. كان السبت يوم الراحة المقدَّس بالنسبة إلى اليهود. وباعتقادهم، أنَّ المسيَّا لن يأتي قبلما تحفظ الأمة جمعاء سبتًا من السبوت. وقد كشف تنقيب الآثار في أورشليم بِركَةَ بيت حِسدا وأروقتَها.

    1. تخيَّل أيَّ نوع من الحياة عاشها هذا الرجل في أروقة بيت حسدا طوال 38 عامًا.
  • الكلمة مرض أو astheneia في اليونانية والواردة في ع 5، قد تشير إلى "ضعف" ما. فكِّر في احتمالات أخرى. ما الذي كان يؤلم هذا الإنسان؟
  • كيف ربّما اختلفت سنوات المرض العشر الأخيرة عن السنوات العشر الأولى؟

    2. لماذا لم يهتمَّ به أقرباؤه (7)؟ (ماذا كان خطأه على وجه الاحتمال، وماذا كان خطأ الآخرين)؟
  • ما هو الانطباع الذي تكوَّن لديك عن شخصية ذلك الرجل؟ راجع كلماته في الآية 7.

    3. كيف ربّما كانت العلاقة بين المرضى الذين كانوا ينتظرون نَيْلَ الشفاء؟
  • لماذا لم يسمح الآخرون لهذا الرجل المسكين أن ينزل في البركة أولاً، رغم أنه عاش هناك مدَّة أطول منهم؟

    4. بِمَ آمن هذا الرجل فعلاً؟ (من أين توقَّع أن ينال العون)؟
  • ما هي أنواع "العلاجات" الغريبة التي يعتمد الناس عليها في أيّامنا هذه؟
  • ماذا كانت خطيَّة ذلك الإنسان الذي أشار إليه يسوع في الآية 14؟

    5. برأيك، لماذا أراد يسوع أن يتعامل مع هذا الإنسان بالذات، بدل المتألِّمين الآخرين؟
  • لماذا طرح يسوع عليه سؤالاً بديهيًّا (6)؟
  • لماذا لم يُجِب الرجلُ يسوعَ بوضوح (7)؟
  • لو سألك يسوع الآن إن كنت ترغب في الحصول على حلٍّ لبعضٍ من مشاكلك المستعصية، ماذا يكون جوابك؟

    6. ثمَّة أمر أسوأ من المعاناة 38 سنة، ما هو هذا الأمر في نظر يسوع (14)؟
  • ما هو الأمر الأسوأ من معاناتك الحاضرة، في نظر يسوع؟

    7. برأيك، لماذا قصد هذا الرجلُ الهيكلَ بعد شفائه (14)؟
  • متى آمن هذا الرجل بالمسيح (إن كان قد آمن)؟

    8. لماذا فعل هذا الرجل الذي شُفي، ما فعله في الآية 15؟ فكِّر في احتمالات عدَّة.
  • لقد عَلِمَ يسوع مسبقًا نهاية هذه الحادثة. فلماذا إذًا، شفى ذلك الرجل؟

    الأخبار السارَّة: كان على المسيح، في نهاية الأمر، أن يلاقي المصير عينَه الذي لاقاه هذا الرجل: الجميع تركوه. وكان على المسيح أن يختبر ما هو أسوأ من مرض يدوم 38 سنة: لقد تركه الآب السماوي. لذلك، هو يستطيع اليوم أن يقول لأيِّ إنسان متروك: "ثمَّة مَن يهتمُّ بك. فأنا مستعدٌّ لذلك".


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    9. خبزُ الحياة - يوحنا 1:6-15


    الخلفيَّة: إنّ النبيَّ الذي أشار إليه الناس في الآية 14، هو مَن تنبَّأ عنه موسى أنه سيأتي إلى العالم. ومن المفترض أن يكون هذا النبيُّ مثل موسى (تثنية 15:18 و18). ولأنّ الشعب قد حصل على المنِّ من البريَّة، فمن المؤكَّد أنّ هذا النبيَّ الجديد سيكون قادرًا على صنع معجزة مماثلة. كانت الخمسة أرغفة والسمكتان قوام وجبة طعام، في تلك الأيَّام.

    1. ماذا كان سرّ شعبيَّة يسوع (2)؟
  • لماذا لم تستمرَّ شعبيَّة يسوع طويلاً؟
  • ماذا يفعل المشاهير عادةً عندما تبدأ شعبيَّتهم بالانحسار؟

    2. لماذا كان يسوع يقوم تكرارًا بفحص إيمان تلاميذه (5 و6)؟
  • برأيك، هل نما إيمان التلاميذ عبر امتحانات الإيمان هذه؟
  • كيف امتحن الله إيمانك إبّانَ أوضاع ماليَّة صعبة؟ (يمكنك الإجابة في قلبك).

    3. تعادل قيمة 200 دينار في أيام يسوع مجموع رواتب 8 أشهر. ما هو عدد الأشخاص، في بلدنا اليوم، الذين يمكنك أن تشتري لهم وجبة غداء بمجموع رواتب 8 أشهر (7)؟

    4. برأيك، كيف كان شعور ذلك الصبي، حين قدَّم غداءَه لواحد من التلاميذ (9)؟
  • برأيك، هل كان أندراوس يتوقَّع معجزة عندما تقدَّم بالولد إلى يسوع؟ قدِّم ما لديك من أسباب.

    5. يقول بعض اللاهوتيِّين إنّ الطعام تكاثر إلى 5000 وجبة، لأنّ من كان لديهم طعام تشاركوا فيه مع رفاقهم. ما هي الحجّة الواردة في هذا النصِّ والتي تدحض هذا التفسير؟
  • لماذا تُحسَب هذه المعجزة مهمَّة جدًّا، حتى إنها مدوَّنة في الأناجيل الأربعة؟

    6. أيَّ نوع من القادة كان الناس يبتغون، عبر التاريخ (15)؟
  • لماذا رفض يسوع أن يُنَصَّب نفسَه مَلِكًا على اليهود في ذلك الوقت، رغم أنّه كان قادرًا على اعتلاء ذلك المقام كَسَليلٍ لداود؟

    7. ما هو أكثر ما تتوقَّعه "الجموع" من يسوع في أيَّامنا هذه؟
  • ما هو أكثر ما تتوقَّعه أنت من يسوع؟
  • ماذا تعني لك شخصيًّا اليوم، معجزة إشباع الجمع، التي صنعها يسوع؟

    8. لماذا استمرَّ الناس في طلب آية معجزيَّة من يسوع، حتى بعد اختبار هذه المعجزة بالذات (30)؟

    9. ماذا قصد يسوع بقوله إنّه خبز الحياة، بعد تلك المعجزة (35)؟

    الأخبار السارَّة: اقرأ الآيات 48-51. إنّ معجزة إشباع الخمسة آلاف تشير إلى يسوع الذي صار خبز الحياة. لقد وَجَبَ على يسوع أن يموت، لكي نستطيع أن نأكل خبزه ونحيا إلى الأبد. إنَّ خبز الحياة قد يعني أيضًا خبز المائدة المقدَّسة.


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    10. المسيَّا المُخفى - يوحنا 40:7-25


    الخلفيَّة: مرَّةً أخرى يشير النبيُّ في الآية 40 إلى موسى الجديد، الذي انتظر اليهود ظهوره أكثر من 1000 سنة (تثنية 15:18 و18).

    1. ما هي الفئات المتعدِّدة الواردة في هذا النصّ؟
  • ما هي المواقف المختلفة التي اتَّخذها هؤلاء تجاه يسوع؟

    2. على أيِّ أساس كان يُفترض بمعاصري يسوع أن يدركوا أنه المسيَّا؟
  • لماذا لم يعلن يسوع للجميع: "أنا تربَّيت في الناصرة، لكنني من سلالة داود، ووُلدت في بيت لحم" (41 و42)؟

    3. هل تظنُّ أنّ الإيمان بأنّ يسوع هو المسيَّا، هو اليوم أسهل من زمن وجوده على الأرض؟ قدِّم ما لديك من أسباب.

    4. لماذا أُخفيت مسيَّانيَّة يسوع؟ (ماذا كان حدث لو أنّ حقيقة كون المسيح هو المسيَّا كانت مُعلَنةً منذ البداية)؟

    5. لماذا يستصعب الإنسانُ الوقوفَ في وجه نفوذ المجموعة (45-48)؟

    6. ماذا تكشف لنا الآية 49 عن طريقة تفكير الفريسيِّين؟

    7. ماذا ربّما كان قد خطَّط اليهود لأن يفعلوه في اجتماع المجلس المشار إليه في الآيات 45-52؟
  • لماذا بدا أنّ كلام يسوع قد أثَّر في خدَّام الهيكل أكثر من معجزاته (46)؟

    8. ماذا كان حصل لو لَزِمَ نيقوديموس الصمت (50 و51)؟
  • قبل ذلك، عندما وافى نيقوديموس يسوع ليلاً، كان قد فعل ذلك ربّما خوفًا من الفريسيِّين الآخرين. كيف تجرَّأ الآن أن يعبِّر عن رأيه؟
  • هل لديك الجرأة لأن تُفصح عن معتقداتك، في حين لا يوافقك الآخرون الرأي؟

    9. برأيك، هل كان لكلمات نيقوديموس تأثيرها المطلوب؟ إن كان كذلك، فماذا كان تأثيرها؟
  • هل تظنُّ أنّ نيقوديموس ندم على أقواله، إذ تعرَّض لنقدٍ لاذعٍ من الآخرين (52)؟ قدِّم ما لديك من أسباب.

    10. (إذ توافر لديك الوقت)، ما هي مسؤولية الفرد عندما تكون الأكثرية على وشك اتّخاذ قرار خاطئ؟
  • برأيك، لماذا لم يكشف الله بوضوح أمام الجميع أنّ يسوع كان المسيَّا؟




    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    11. يسوع القاضي - يوحنا 1:8-11


    الخلفيَّة: قضى ناموس موسى بالموت رجمًا على كلٍّ من الرجل والمرأة اللذين يُمسَكان في حال الزنى (لاويين 10:20). بَيْدَ أنّ الرومان احتفظوا بحقِّ إصدار حكم الإعدام في إسرائيل الواقعة تحت سيطرتهم.

    1. ما الذي يقود الإنسان إلى الزنى؟ فكِّر في احتمالات عدَّة.
  • تخيَّل حياة هذه المرأة بعد أن وجدت "حبًّا جديدًا." أيّ نوع من السرور، وأيَّ نوع من الألم وفَّرته هذه العلاقة لهذه المرأة؟

    2. برأيك، ما هي الناحية الأسوأ في أن يُمسَك الإنسان وهو يزني؟
  • برأيك، ماذا كان شعور المرأة إزاء شريكها إذ فرَّ من المشهد؟
  • برأيك، ماذا كان الأمر الأكثر صعوبةً في هذه الحالة بالنسبة إلى الرجل، الذي ربما كان أيضًا متزوِّجًا؟

    3. كثيرون مرتبطون بهذه الحادثة. فكِّر كيف ربّما كان شعور هؤلاء حيال الزنى وعقاب الموت المحتمَل: زوج المرأة، أولادها، ذووها (إن كانوا بعدُ على قيد الحياة)؟ ماذا بشأن زوجة شريكها، وأولاده؟
  • كيف قد يكون تأثير هذه الحادثة في مستقبل الأولاد المعنيِّين؟

    4. ماذا ربّما شعرت المرأة حيال يسوع حين أُوقفت أمامه (3-5)؟
  • برأيك، كيف كان شعور المرأة حيال زناها، في تلك اللحظة؟

    5. لماذا أتى اليهود بالمرأة إلى أمام يسوع، مع علمهم أنّ عقوبة الموت كانت من صلاحيات الرومان فقط؟
  • لماذا لم يُجِب يسوع بكلِّ بساطة: "ما من أحد منكم له الحقُّ في أن يَرمِيَ حجرًا على هذه المرأة"، عوضًا عمّا قاله في الآية 7؟

    6. برأيك لماذا خرج المشتكون وفق التسلسل الوارد في الآية 9؟
  • لماذا لم يرغب يسوع في مراقبة مدى تأثير كلماته في الجمهور، بل انحنى إلى أسفل وكتب شيئًا على الأرض؟

    7. لماذا يحقُّ ليسوع وحده أن يحكم بالموت على هذه المرأة؟
  • لماذا لم يتصرَّف يسوع وَفْقَ ناموس موسى في هذه الحالة؟
  • ماذا بشأن القِصاص الذي كانت تستحقُّه هذه المرأة، إذ دمَّرت سعادة الكثيرين؟

    8. برأيك، لماذا لم تَختَفِ المرأة من المشهد، فيما كان يسوع يكتب على الأرض مرَّةً ثانية، وكانت الفرصة سانحة أمامها لتفعل ذلك (8 و9)؟
  • برأيك، متى بدأت المرأة تؤمن بأن خطاياها قد غُفِرت؟

    9. برأيك، لماذا أراد يسوع أن يقول للمرأة ما ورد في الآية 11؟
  • يسوع يوجِّه إليك أنت أيضًا كلمات الآية 11. ماذا تعني لك في حالتك الراهنة؟

    الأخبار السارَّة: لا نعرف ماذا كتب يسوع على الأرض. ربّما تصرَّف كقاضٍ وكتب أولاً عقوبة الإعدام التي أصدرها الناموس بشأن الزنى. وربّما، عندما انحنى مرَّةً ثانية، أضاف هذه الكلمات: "سأحمل القِصاص الذي تستحقُّه هذه المرأة، عوضًا عنها".

    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    12. نورُ العالم - يوحنا 1:9-7، 18-32 و35-43


    الخلفيَّة: لعلَّ معجزة شفاء يسوع للرجل الذي وُلد أعمى هي من أكثر المعجزات التي لفتت الأنظار (32:9؛ 21:10؛ 37:11). عندما يولد أحدهم أعمى، فهذا يعني قصورًا في نموِّ كرة العين. وفي المقابل، تكون حواسُّه الأُخرى، كالسمع مثلاً، حادَّة جدًّا.

    1. الآيات 1-7
  • كيف تتغيَّر حياة الأهل عندما يولد في العائلة طفل بعاهة؟
  • برأيك، كيف تعامل ذوو هذا الأعمى في مثل هذه الحالة؟
  • حاول أن تتكهَّن كم هو الدَخْلِ اليومي لدى هذا الأعمى المتسوِّل؟
  • برأيك، ماذا كان مفهوم ذلك الأعمى عن محبة الله؟
  • لقد سمع هذا المتسوِّل الأعمى الكثير من التعليقات بشأن عاهته، على أفواه المارَّة. برأيك، هل يمكن أحدٌ أن يعتاد على سماع ما قاله التلاميذ في الآية 2؟
  • لماذا نحن كبشر نميل إلى إلقاء اللوم على الغَير عندما نشهد المعاناة من حولنا؟
  • ما هي الظروف التي شعرتَ فيها بأنّ مآسيك، أو مآسي عائلتك، هي نتيجة خطأ أحدهم؟
  • برأيك، كيف كان شعور ذلك المتسوِّل عندما سمع جواب يسوع لسؤال التلاميذ (3-5)؟
  • برأيك، ما هي الطريقة الأمثل لظهور أعمال الله في حياتك (3)؟
  • لماذا لم يحتجَّ ذلك الرجل عندما أتى شخص غريب ووضع طينًا على عينيه (6)؟
  • لماذا لم يُبرِئ يسوع الأعمى للحال، بدل أن يرسله إلى بِركَة سلوام وهو يتلمَّس طريقه؟

    2. الآيات 18-23. ردَّة فعل الأهل. اعلم أنّ الإقصاء عن المجمع يعني الإقصاء عن المجتمع الأوسع (وهذا يشمل الأعراس والمآتم وما إلى هنالك).
  • برأيك، كيف كانت ردَّة فعل الأهل حيال التعليق الذي ورد في الآية 2؟
  • لماذا وكأنَّ الأهل لم يبدوا مسرورين حيال شفاء ابنهم؟
  • لماذا لم يبدُ الرجل خائفًا حيال طرده من المجمع، على عكس والديه (22)؟
  • كيف كنت تصرَّفت لو كنت مكان الأهل؟

    3. الآيات 35-43 المقابلة الثانية بين يسوع والرجل الذي شُفي.
  • برأيك، لماذا أراد يسوع أن يكلِّم هذا الرجل مرَّة ثانية؟
  • لماذا لم يسأل يسوع الرجل قائلاً: "أتؤمن بي" بدل "أتؤمن بابن الله" (35)؟
  • يطرح عليك يسوع اليوم السؤالَ عينَه. ما هو جوابك؟
  • ما معنى أنّ يسوع هو نور العالم (5)؟
  • ما معنى الآية 39؟
  • برأيك، لماذا انبغى ليسوع أن يختبر ظلمة الجحيم، مع أنه نور العالم؟

    الأخبار السارَّة: إنّ معاناتك ومعاناة أحبائِك قد جُعلت من نصيبكم بغية أن تظهر أعمال الله في حياتكم. احمل معك الآية 3 إلى البيت ككلمة من يسوع لك شخصيًّا.


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    13. الراعي الصالح - يوحنا 1:10-16


    1. الآيات 1-6. لم يكن يسوع حتى هذه المرحلة قد أظهر أنه يتكلَّم عن نفسه. لذلك ليتناول النقاش في حلقة درس الكتاب آنيًّا، الراعي والخراف بالمعنى الحرفيّ.
  • ما هي خصائص الخروف بحسب هذه الآيات الستّ؟
  • ما الذي يميِّز الخروف بحسب هذه الآيات؟
  • لماذا يعجز الخروف عن تدبير أموره من دون راعٍ؟
  • لماذا الانتقال من راعٍ إلى آخر لا يُحسَب أمرًا سهلاً؟
  • ما هو الفرق بين الراعي واللصّ؟
  • ما هو دور الحارس في حياة الخروف؟

    2. الآيات 7-10 سارقون ولصوص وأبواب.
  • ما معنى أنَّ يسوع هو باب؟ (إلى أين يؤدِّي هذا الباب)؟
  • إلامَ يشير يسوع في الآية الثامنة؟
  • لماذا يرغب بعضهم في الدخول ضمن جماعة المؤمنين من "فوق السِّياج" بدل الدخول عبر الباب (راجع أيضًا الآية الأولى).
  • ماذا قصد يسوع عندما صرَّح بوجود أناس داخل جماعة المؤمنين، وقد أتوا "ليسرقوا ويذبحوا ويُهلِكوا"؟
  • هل كلمات يسوع هذه تنطبق على حياتك الشخصيَّة: "وأمّا أنا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل" (10)؟

    3. الآيات 11-13. الآن، نرى يسوع يكشف عن نفسه أنه الراعي الصالح الذي كتب عنه الكثير من أنبياء العهد القديم. (مثلاً حزقيال 34 ومزمور 23).
  • ما هو الفرق بين الراعي والأجير؟ (برأيك، لماذا قَبِلَ الأجير هذه الوظيفة)؟
  • مَن هو "الأجير" الذي يشير إليه يسوع؟
  • حاول أن تجد أكبر عدد من أوجه الشبه بين يسوع والراعي الصالح.
  • ماذا يكون شعورك إن بذل ابنُك حياتَه لأجل كلبه؟
  • أيٌّ من هذين الأمرين يعني لك أكثر: أن يموت إنسان لأجل حيوان، أو أن يموت الله لأجل البشر؟
  • لماذا ارتضى يسوع أن يموت لأجلك؟
  • أعطِ مثالَ "ذِئبٍ" بين جماعة المؤمنين.
  • كيف ينبغي لرعاة اليوم أن يواجهوا "الذئاب" التي تهاجم مجتمعنا المسيحي؟

    4. الآيات 14-16: التعرُّف بالراعي الصالح.
  • كيف يعرف الراعي والخروف أحدُهما الآخر؟ (كيف يعرفنا يسوع، وكيف نعرفه نحن)؟
  • ماذا يعلِّمنا هذا النصُّ عن كلمات يسوع (3 و4 و5 و8 و16)؟
  • كيف يمكننا أن نميِّز صوت يسوع عن الأصوات الأخرى؟
  • ما هي الأمور المشتركة بين مؤمني العالم (16)؟
  • لماذا لا نقدر أن نتكلَّم عن الراعي الصالح من دون أن نتكلَّم عن موته؟


    الأخبار السارَّة: ليقرأ القائد خروج 7:12 و13. هذا النصُّ يدمج صورة الخروف مع صورة الباب، ويعلِّمنا كيف أصبح يسوع نفسه بابًا.

    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    14. القيامةُ والحياة - يوحنا 1:11-5 و32-46


    الخلفيَّة: عندما سمع يسوع خبر مرض لعازر، كان بعيدًا عن بيت عنيا مسيرة يوم.

    الآيات 1-5
    1. كيف عرف هؤلاء الأخوة الثلاثة أنّ يسوع كان يحبُّهم (3 و5)؟
  • كيف يمكنك أن تعرف أنّ يسوع يحبُّك وعائلتك؟

    2. لماذا لم يأتِ يسوع في الحال ليشفي لعازر؟
  • ماذا قصد يسوع بكلمات الآية 4؟
  • برأيك، هل يستطيع يسوع أن يردِّد كلمات الآية 4 بالنسبة إلى آلامك؟

    الآيتان 25 و26
    3. ماذا تعني هاتان الآيتان؟
  • لماذا ينبغي لمَن يؤمن بيسوع أن لا يخاف الموت؟

    الآيات 32-46
    4. برأيك، ماذا كان شعور مريم حيال يسوع فيما كانت تُردِّد كلمات الآية 32؟ ناقش احتمالات عدَّة.

    5. ما هو السببُ الفعليُّ الذي جعل يسوع "ينزعج بالروح ويضطرب" (33)؟

    6. ماذا عنَى لمريم أنّ يسوع بكى معها (35)؟
  • ماذا يعني لك، وربما من دون علمك، أنّ يسوع بكى معك عندما انفصلت عن حبيب لك، أو عندما اجتزت آلامًا أخرى في حياتك؟

    ب
    7. برأي مرثا، ماذا كان هدف يسوع من وراء فتح القبر (38 و39)؟
  • هل كانت مرثا تؤمن بأنّ يسوع سيقيم أخاها من الموت؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • ماذا قصد يسوع بكلمات الآية 40؟

    8. ماذا سأل يسوع بالتحديد في صلاته في الآيتين 41 و42؟
  • برأيك، كيف كان شعور الحاضرين عندما رأوا لعازر يخرج من القبر (43 و44)؟

    9. كيف تغيَّر إيمان مرثا ومريم إثر الأحداث التي حصلت عند قبر لعازر؟
  • كيف أثَّرت هذه المعجزة في اليهود الذين كانوا حاضرين (45 و46)؟
  • لماذا يبقى بعض الناس بعيدين عن الإيمان، رغم معاينتهم معجزة كهذه؟

    10. برأيك، كيف شعر لعازر إذ أُعيد إلى الحياة ثانيةً؟
  • لماذا أقام يسوعُ لعازرَ من الموت، مع علمه اليقين بأنّه سيدفع لاحقًا ثمن عمله هذا (53)؟

    الأخبار السارَّة: أقام يسوع رجلاً من بين الأموات، وقد دُفع عنه دينه (لأنّ أجرة الخطيَّة موت). وبعد ذلك بفترة وجيزة كفَّر يسوع عن خطيَّة لعازر بموته هو. من أجل ذلك أصبح يسوع هو القيامة والحياة بالنسبة إليك وإليَّ وإلى أحبَّائنا.


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    15. حبَّةُ الحنطة التي ماتت - يوحنا 20:12-33


    الخلفيَّة: إنها ليلة يسوع الأخيرة على هذه الأرض. كان يعلم أنه سيُصلَب في اليوم التالي. يكشف لنا المخلِّص من خلال هذه الكلمات شيئًا من الصراع المرير الذي كان يدور في خَلَدِه قبيل موته.

    10. لماذا لم يتوجَّه اليونانيون بسؤالهم إلى يسوع مباشرة (20 و21)؟
  • لماذا لم يتوجَّه فيلبُّس بسؤاله إلى يسوع مباشرة (22)؟

    11. ماذا يعني هذا القول عمليًّا: "من يحبُّ نفسه" (25)؟
  • ماذا يعني هذا القول عمليًّا: "من يُبغض نفسه في هذا العالم" (25)؟
  • لماذا لا يمكننا كبشر أن نفرح إن كان ذلك هو هدفنا الأعلى في الحياة؟
  • ماذا تعني الآية 26 بالنسبة إلى حياة التلاميذ العمليَّة؟
  • كيف يمكنك أن تُطَبِّق الآية 26 في حياتك العمليَّة؟

    12. أيَّ نوع من الصراع كان يدور في قلب يسوع في هذه اللحظة (27 و28)؟ (ما هي الخيارات التي توافرت أمام يسوع)؟
  • لقد صمَّم يسوع أن يموت عن خطيَّة الإنسان، حتى قبل مجيئه إلى هذا العالم. لماذا إذًا، كان مضطربًا للغاية في هذه المرحلة؟
  • ما الذي دفع يسوع أن يختار طريق حبَّة الحنطة؟

    13. لو قُدِّر لك أن تختار، فأيَّا من هذين تختار: حياة سعيدة لا تنفع فيها أحدًا، أو حياة مليئة بالآلام، لكنها تُؤتي الآخرين بركاتٍ عظيمة؟ قدِّم ما لديك من أسباب.

    14. هل يمكنك أن تقول، بشأن آلامك، ما قاله يسوع: "لأجل هذا أتيت إلى هذه الساعة" (27)؟ قدِّم ما لديك من أسباب.

    15. ما هو الهدف الذي حسِبه يسوع الأعظم في حياته (28 و29)؟ لماذا سيحظى اسم الله الآب بأوفى تمجيد من خلال موت ابنه؟

    16. ماذا تعني الآيتان 31 و32؟

    17. ماذا كان جواب يسوع لطلب فيلبُّس وأندراوس (23-33)؟

    الأخبار السارَّة: بذل يسوع حياتَه محبَّةً بنا. ألا يجدر بنا إذًا أن نبذل حياتنا محبَّةً به.





    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    16. السيَّدُ يخدم كالعبد - يوحنا 1:13-17


    الخلفيَّة: استأجر يسوع غرفة وطلب من تلاميذه أن يهيِّئوا عشاء الفصح هناك. لقد توافر الماء والمغسل والمنشفة، لكن لم يتوافر خادمٌ ليغسل أرجل الجميع قبل العشاء. وبما أنّ الناس كانوا يأكلون فيما يجلسون القرفصاء، كانت أرجل الجار غير المغتسلة تسلب شهيَّة جاره.

    1. لقد عَلِمَ يسوع أنه سيموت في اليوم التالي. ماذا كنت تفعل لو علمت أنك ستموت غدًا؟
  • ما علاقة الآية 3 ببقيَّة القِصَّة؟

    2. لماذا لم يُرِد أحد من التلاميذ أن يقوم بعمل العبد؟ (لماذا أيضًا، حتى الأصغر في المجموعة رفض أن يخدم الآخرين بغسل أرجلهم)؟
  • برأيك، لماذا "الرُّتب الاجتماعيَّة" هامَّة في نظرنا نحن البشر؟

    3. برأيك، كيف كان شعور التلاميذ وقد بدأوا بتناول عشاء الفصح بأرجل غير مغتسلة؟
  • برأيك، لماذا غسل يسوع أرجل التلاميذ بعد أن بدأوا بتناول الطعام؟

    4. ماذا أراد يسوع أن يُبَيِّن في شخصيته من خلال هذا العمل؟

    5. كيف يكون شعورك إن قام يسوع بعمل رفضتَ أنت القيام به؟

    6. لماذا رفض بطرس أن يغسل يسوعُ رجليه (6-8)؟
  • ماذا تكشف كلمات الآية 8 أ عن بطرس؟
  • لماذا باعتقادك لن يكون للإنسان نصيب مع يسوع إذا رفض أن يغسله يسوع (8 ب)؟

    7. برأيك، لماذا فجأة، أراد بطرس أن يغسل له يسوع يديه ورأسه وحتى رجليه؟
  • ماذا قصد يسوع بجوابه لبطرس في الآية 10؟ (إلامَ يشير بالعبارة "قد اغتسل"، والعبارة "غسل رجليه")؟
  • هل يمكنك أن تقول إنّ يسوع قد غسل خطاياك؟ إن كان كذلك، فأين ومتى حصل ذلك؟

    8. لماذا أراد يسوع أن يغسل أرجل يهوذا أيضًا (2 و11)؟
  • برأيك، كيف كان شعور يهوذا ويسوع منحنٍ أمامه؟
  • برأيك، هل كان يهوذا يؤمن بمحبَّة يسوع (1)؟
  • ماذا كانت غلطة يهوذا الكبرى؟

    9. كيف يمكن المؤمنون في أيَّامنا هذه أن يتَّبعوا المثال الذي وضعه يسوع لنا هنا (12-17)؟
  • لماذا يستحيل على المؤمن أن يغسل أرجل الآخرين، إذا لم يسبق له أن سمح للمسيح بغسل رجليه؟

    10. لماذا عمل يسوع هذا يُظهِر "محبَّتَه اللامحدودة" (1)؟

    الأخبار السارَّة: لقد دمج يسوع عمل الخادم أو العبد، بموته على الصليب، إذ قال: "من أراد أن يصير فيكم عظيمًا يكون لكم خادمًا، ومن أراد أن يصير فيكم أولاً يكون للجميع عبدًا. لأنّ ابن الإنسان أيضًا لم يأتِ ليُخدَم بل ليَخدُم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين" (مرقس 43:10-45).

    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    17. الطريقُ والحقُّ والحياة - يوحنا 1:14-11


    الخلفيَّة: من منَّا مستعدٌّ للتفكير في آلام الآخرين، إذا عَلِم أنه سيتألَّم ويموت في اليوم التالي؟

    1. برأيك، هل إنَّ القلب المضطرب والروح المنكسرة هما دليل على عدم الإيمان؟ قدِّم ما لديك من أسباب (1).
  • ما الذي يُقلقك في هذه الأيام؟ (يمكنك الإجابة في قلبك).

    2. ماذا تعني الآية الأولى؟
  • ما هي الحقائق المختصَّة بالله أو بيسوع، والتي يجب أن نؤمن بها عندما نكون قلقين؟

    3. ماذا يقول يسوع عن الإيمان في الآيات الإحدى عشرة الأولى؟ راجع جميع الشواهد التي تأتي على ذكر هذا الموضوع.


    4. ماذا نتعلَّم عن السماء من خلال الآيتين 2 و3؟
  • ما هي علاقة الآية الأولى بالآيتين الثانية والثالثة؟
  • في أيَّة ظروف شعرتَ بأنّ السماء أصبحت أمرًا مهمًّا بالنسبة إليك؟

    5. ماذا قصد يسوع بتصريحه: "أنا هو الطريق" (6)؟
  • ما هو الفرق بين من يقول: "هذا هو الطريق"، ومن يقول: "أنا هو الطريق"؟
  • لماذا لا يقدر أحد أن يدخل السماء إلاّ من خلال يسوع؟

    6. ما معنى أنّ يسوع هو الحقُّ والحياة (6)؟

    7. ماذا تعلِّمنا الآيات 7-11 عن علاقة الله بيسوع؟
  • لماذا لا يقدر أحد أن يصير مؤمنًا ما لم يؤمن أنّ يسوع هو الله؟


    8. كيف كانت حال التلاميذ الذين كلَّمهم يسوع بجميع كلمات التعزية هذه (راجع 37:13 و38؛ 5:14 و8 و9)؟
    لماذا لم يُدرك التلاميذ سوى القليل عن نفوسهم وعن يسوع، خلال السنوات الثلاث التي قضوها معًا؟

    9. لقد منع يسوع تلاميذه من أن يضطربوا، لكنّه في الليلة نفسها نراه يرزح تحت وطأة الحزن. (ليقرأ القائد متى 37:26 و38). كيف تفسِّر هذا التباين بين كلمات يسوع وأفعاله في هذه الحالة؟
  • مِمَّ خاف يسوع في جثسيماني؟

    الأخبار السارَّة: لم يَخَف يسوع سوى من غضب الله وأجرة الخطيَّة، التي هي الموت. ولأنه حمل عنَّا كل هذه، فله الحقُّ أن يقول لنا: "لا تضطرب قلوبكم. أنتم تؤمنون بالله؛ فآمنوا بي." لتكن هذه الكلمات بمثابة تحيَّة خاصة من يسوع لك اليوم.



    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    18. الكرمةُ الحقيقية - يوحنا 1:15-11


    الخلفيَّة: كانت إسرائيل في ما مضى كرمة الربّ. لكنّها خيَّبت ظنَّه إذ لم تحمل له ثمرًا (إشعياء 1:5-7). يعلن يسوع في هذا النصِّ أنه الكرمة الحقيقية، التي تُرضي قلب الله. يتمُّ تشذيب الكرمة كلَّ شتاء بقطع الأغصان اليابسة وغير المثمرة. وكلَّما تشذَّبت الكرمة، قَوِيَ ساقُها.

    1. حاول أن تجد أكبر عدد ممكن من أوجه الشبه بين الكرمة ويسوع.
  • ما هي أوجه الشبه بين المؤمنين وأغصان الكرمة؟

    2. برأيك، بِمَ يُشَبَّه المؤمن الذي يحمل ثمرًا وافرًا؟
  • ادرس عمليَّة الإثمار في ضوء الآيات الأربع الأولى. ما هي مسؤولية الأغصان (نحن )، ساق الكرمة (يسوع) والكرَّام (الله) في هذه العمليَّة؟

    3. الأوراق هم الجزء الأبرز والأجمل في الكرمة، ومع ذلك يجب قطعها. ما هي بعض الأمور التي رغبت في أن "تُنمِّيها" في حياتك، لكنّ الله قطعها؟ (يمكنك الإجابة في قلبك).

    4. فكِّر في أمور عدَّة يمكن أن تسبِّب سقوط غصن من الكرمة. (مثلاً، ما الذي قد يُعيق العصارة عن الجريان إلى الأغصان)؟
  • ما هي الأسباب التي قد تُبعِد المؤمن عن يسوع؟
  • ما الذي قد يسبِّب لك خطر السقوط؟ (يمكنك الإجابة في قلبك).
    ما
    5. ماذا يحلُّ بالذين يتخلَّون عن إيمانهم؟ ماذا تعني الآية 6 في هذا السِّياق؟

    6. حاول أن تجد في هذا النصِّ أكبر عدد من الشروط الضروريَّة لحمل الثمر.
  • كم مرَّةً يتكرَّر الفعل "يثبت" في هذا النصّ؟
  • أين يجدر بالتلميذ أن "يثبت" بغية الإثمار؟
  • كيف يثبت كلام يسوع فينا (7)؟ (ما هي الأمور الموجودة فينا، والتي تُناقِض كلام يسوع)؟

    7. كيف تبدو علاقةٌ بين فريقين، لا يتجاوب أحدُهما مع الآخر (10)؟
  • كيف يبدو المؤمن الذي لا يأبه لوصايا يسوع؟
  • ماذا يجدر بك أن تفعل إذا أدركتَ أنك لم تُطِع وصايا يسوع؟

    8. كيف نثبت في محبَّة إنسان آخر (9)؟
  • كيف نثبت في محبَّة يسوع (9)؟

    9. لِنَتَذَكَّر من هذه الدراسة الكتابية، كلمات الآية 9. ماذا يعني لك أنّ يسوع أحبَّك كما أحبَّه الآب؟

    الأخبار السارَّة: لا أحد منَّا قد أثمر كما يجب. لقد عومل يسوع، بديلاً عنَّا، كغصن لم يحمل أيَّ ثمر: فعلى الرغم من أنه حَمَلَ ثمرًا أكثر من الجميع، فإنّه "طُرِح في النار ليحترق" (6).


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    19. حزنٌ يتحوَّل إلى فرح - يوحنا 20:16-24؛ 32 و33


    الخلفيَّة: يتكلَّم يسوع هنا عن تأثير موته في تلاميذه، والذي سيتمُّ في اليوم التالي.

    1. لماذا قد يتهلَّل العالم لموت يسوع (20)؟

    2. ماذا يريد يسوع أن يقول لنا من خلال صورة المرأة التي تلد (21)؟
  • لماذا تُواكب الآلامُ دائمًا ولادةَ أيِّ جديد؟
  • ما هو الأمر الذي وُلِد حديثًا في حياتك، أو في حياة أحبَّائك، عبر آلام اجتزت فيها؟
  • ربّما كان يسوع يشير إلى موته في الآية 21. ماذا أراد أن يقول عن موته من خلال تشبيهه بعمليَّة الولادة؟


    3. ما هو الرابط بين الحزن والفرح (22)؟
  • ما هي الأمور التي قد تسلبنا فرحنا (22)؟
  • أيُّ فرحٍ لن يستطيع أيُّ إنسانٍ، أو أيُّ شيءٍ، أن يسلبنا إيّاه؟


    4. بالنسبة إلى يسوع، ما هو شرط الصلاة المستجابة (23 و24)؟
  • ما هو الفرق بين مجرَّد الصلاة لله والصلاة له باسم يسوع؟

    5. ماذا قصد يسوع بوعده أنّ الآب سيعطينا كلَّ ما نسأل (23 و24)؟
  • هل تؤمن بأنّ وعود الآيتَين 23 و24 تُطَبَّق عليك أنت أيضًا؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • ما هي أجمل استجابة لصلواتك في حياتك المسيحيَّة؟

    6. يقول يسوع في الآية 33 إنّ المؤمنين سيكابدون ضيقًا في هذا العالم. ما هو نوع "الضيق" الذي يشير إليه يسوع؟
  • لماذا يسعى مؤمنون كثيرون لحياة بلا ضيق؟


    7. ما معنى أن يكون لنا سلام حتى في وسط آلامنا؟
    برأيك، هل يمكن للمؤمن أن يتمتَّع بالسلام وسط الآلام، ما لم يؤمن أولاً أنّ تلك الآلام هي من يد الربّ؟ قدِّم ما لديك من أسباب.

    8. ما معنى أنّ يسوع قد غلب العالم (33 ب)؟
  • يرغب يسوع في أن يوجِّه الآية 33 لك شخصيًّا. ماذا تعني لك كلماته في ظروفك الآنيَّة؟







    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    20. يسوع يصلِّي لأجل خاصَّته - يوحنا 13:17-21


    الخلفيَّة: إنها الصلاة الأخيرة التي رفعها يسوع لأجل تلاميذه فيما كان معهم. لقد عَلِمَ أنهم سيتركونه قريبًا. إنّ الكلمة "العالم" مألوفة في إنجيل يوحنا، وقد وردت 50 مرَّة. ليقرأ القائد الحوادث التالية: 9:1-11؛ 5:9؛ 18:15 و19؛ 33:16.

    1. إذا عرفتَ أنك ستموت قريبًا، أيَّ صلاة ترفع لأجل أحبَّائك؟

    2. الحماية (11 و12 و15)
  • مِمَّ تريد أن يحميك الربّ، أنت وأحبَّاءَك؟
  • مِمَّ وعد يسوع أن يحمي أحبَّاءَه؟ (لماذا لم يطلب يسوع من الآب أن يحمي تلاميذه من الآلام)؟
  • ما هي الوسيلة التي يحمينا بها يسوع؟

    3. العالم (13-18)
  • ماذا يقول يسوع عن العالم في صلاته الأخيرة هذه؟
  • ما هو الفرق المُبين بين تلاميذ يسوع والعالم؟
  • لماذا العالم يبغض المؤمنين (14)؟
  • ما هما الخطران اللذان يتهدَّدان المؤمن في علاقته بالعالم؟ (لماذا لا يريد يسوع أن يعزل خاصَّته عن العالم، فيحفظهم على سبيل المثل في صومعة، راجع الآية 18)؟
  • تأمَّل في علاقتك بالعالم: هل هي كما يريدها الربّ؟
  • كيف تقيِّم مجموعتك المسيحية في هذا المضمار؟ هل علاقتهم بالعالم مطابقة لما جاء في صلاة يسوع الأخيرة؟

    4. الفرح (13)
  • ما هو مصدر الفرح الكامل للمؤمن؟
  • كيف يتوقَّع يسوع من تلاميذه أن يفرحوا فيما العالم يُبغضهم ويضطهدهم؟
  • عرِّف الكلمة "فرح". ماذا يقصد بها يسوع؟
  • إن كنت تفتقر إلى الفرح في حياتك، ماذا قد يكون السبب برأيك؟

    5. كلمة الله (14 و17 و19)
  • هل هو أمر صعب أو سهل عليك أن تؤمن بأنّ الكتاب المقدَّس، كلمة الله هو حقّ (17)؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • ماذا يحصل إذا تنكَّر المؤمن لجزءٍ من الكتاب المقدَّس بحجَّة عدم صلاحيَّته لأيَّامنا هذه؟
  • ماذا يقصد يسوع بقوله، إنّ الحقَّ يقدِّسنا (17)؟

    6. ملخَّص
  • ماذا تعلِّمنا صلاة يسوع عمَّا يُسمَّى "الحرب الروحية"؟ (إذا كانت هذه العبارة غير مألوفة لديك، فيمكنك أن تتخطّى هذا السؤال).
  • ما هو أكثر ما يلمس قلبك في هذه الصلاة؟

    الأخبار السارَّة: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطيَّة العالم" (29:1). "لأنه هكذا أحبَّ الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد" (16:3).



    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    21- يسوع يُسلَّم - يوحنا 1:18-14


    الخلفيَّة: راجع خارطة أورشليم لتحديد موقعَي وادي قدرون وجثسيماني. راجع 6:12 بخصوص يهوذا. بعد هذا بأيَّام قليلة انتحر يهوذا. لاحظ هنا أنّ معظم مسلِّمي يسوع كانوا من حرَّاس الهيكل اليهود (3).

    1. تخيَّل كيف سارت الأمور بالنسبة إلى يهوذا في علاقته بالمسيح طَوالَ السنوات الثلاث الفائتة. ما هي الاختبارات الجميلة والاختبارات المحبِطة التي حصلت له؟
  • برأيك، هل أحبَّ يسوع يهوذا كسائر تلاميذه؟
  • هل آمن يهوذا بمحبَّة يسوع؟ لِمَ، أو لِمَ لا؟

    2. برأيك، لماذا جعل يسوع يهوذا أمينًا للصندوق (6:12)؟
  • لماذا تستطيع محبَّةُ المال أن تُسيطِر على الناس؟
  • ما هي الظروف التي قد تقودك إلى خيانة يسوع والتنكُّر لإيمانك المسيحيّ؟

    3. برأيك، لماذا أُسلِم يسوع ليلاً لا نهارًا؟
  • تخيَّل مشهد البستان في جثسيماني، وسط أشجار الزيتون الكثيرة: وقع الأقدام في الظلام، ثم ضوء المصابيح، والجلبة... من بدا خائفًا في هذا الجوّ، ومن كان شجاعًا (3-6)؟

    4. لماذا أظهر يسوع نفسه بوضوح وسط هذا الظلام، للذين أرادوا أن يسلِّموه؟
  • عندما قال يسوع "أنا هو" كان يلفظ اسم الله (يهوه = أنا أهيا الذي أهيا). لماذا سقط حرَّاس الهيكل إلى الأرض عند سماع هذا (6)؟

    5. ما الذي شغل بال يسوع إبّانَ تسليمه؟
    تصف الآيتان 8 و9 "تغييرًا مجيدًا": أخذ يسوع مكان الخطاة، وهكذا أتاح لهم فرصة النجاة من غضب الله. تخيَّل يسوع وهو يقول كلمات الآية 8، على مسمع الشيطان، وهو يشير إليك وإلى أحبَّائك. ماذا تعني لك هذه الكلمات وأنت تقرأها بهذا الشكل؟

    6. ماذا كان يهدف بطرس من وراء استخدامه للسيف (10)؟
  • تخبرنا الأناجيل الأخرى بأنّ يسوع اجترح معجزته الأخيرة فشفى أذن ملخس. لماذا؟
  • برأيك، ماذا أخبر ملخس عائلته عن أحداث تلك الليلة؟

    7. قبل لحظات، كان يسوع قد طلب من الآب ثلاث مرَّات أن يُجيز عنه كأس الآلام. لماذا الآن قَبِلَها طوعًا وبفرح؟
  • مَن هو الذي وهب يسوعَ هذه الآلام (11)؟
  • هل تستطيع أن تتكلَّم عن آلامك بالطريقة التي تكلَّم بها يسوع في الآية 11؟
  • هل ثمَّة فَرقٌ مِن يد مَن تتسلَّم آلامك: أمِن يد الشيطان، أو من يد الأشرار، أو من يد الآب السماوي؟

    الأخبار السارَّة: إن الكأس في الآية 11 قد امتلأت من جميع خطايا هذا العالم ونجاسته: جميع الأفعال الشريرة التي تكتب عنها الجرائد في كلِّ يوم (راجع رؤيا 4:17ب). فشرب هذه الكأس يعني أنَّ يسوع سكب في داخله كلَّ هذه النجاسة، لتصبح جزءًا منه. وهكذا استطاع أن يكون البديل لكلِّ خاطئ على الأرض، بمن فيهم أنت.


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    22. قد أُكمِل - يوحنا 25:19-30


    الخلفيَّة: قد يكون الصلب أشنع وسيلة ابتُكرت لأجل عذاب إنسان. فعندما يتكلَّم المصلوب يتألَّم، لأنه كان مضطرًّا أن يلقي بثقله على المسامير في رجليه لكي يستطيع أن يتنفَّس. وعندما كان يسوع معلَّقًا على الصليب كان في الواقع في الجحيم، لأنه كان متروكًا من الله. إنّ التلميذ الذي كان يسوع يحبُّه كان في الواقع يوحنا نفسه (26).

    1. الآيات 25-27
  • برأيك، لماذا كان أصدقاء يسوع المجتمعون تحت الصليب، نساءً في غالبيَّتهم؟ (هل تعتقد أنّ ثمَّة فَرقًا بين الرجال والنساء عندما تواجههم المعاناة بلا هوادة)؟
  • لماذا لم تستطِع مريم أمُّ يسوع الابتعاد عن صليب ابنها؟
  • برأيك، ماذا كان الأمر الأكثر صعوبة في هذه الحالة؟
  • برأيك، ما الذي كانت ترجوه مريم في هذه الحالة: حدوث معجزة، أو الموت السريع لابنها؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • عندما رأت مريم إذلال يسوع، هل بقيت تؤمن أنه ابن الله؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • ماذا عَنَتَ لمريم كلمات ابنها الأخيرة؟ تخيَّل المشهد، حين مات يسوع من دون أن يقول لأمِّه شيئًا.
  • لماذا أراد يسوع أن يترك أمَّه في عهدة يوحنا، من دون سواه؟ (كيف كانت تبدَّلت حالة مريم لو أنها عادت إلى أبنائها الأربعة الباقين، بعد موت يسوع؛ تذكَّر أنهم لم يكونوا مؤمنين به بعد)؟
  • برأيك، ما هي الناحية التي يريد أن يشير إليها يسوع، في ما يتعلَّق بعلاقتك بذويك؟

    2. الآيتان 28 و29
  • فكِّر في أسباب عدَّة جعلت المصلوبين يشعرون بالعطش الشديد.
  • إلامَ عطش يسوع على الصليب، بالإضافة إلى الماء؟
  • قال يسوع مرَّةً أمام الجميع: "إن عطش أحدٌ فليُقبِل إليَّ ويشرب" (7: 37). لماذا الآن يسوع، واهب الماء الحيّ، يقاسي عطشًا مميتًا؟

    3. الآية 30
  • ليقرأ القائد متى 15:3، وهي كلمات يسوع التي سبقت معموديَّته مباشرة. قارن هذه الكلمات بالآية 30.
  • هل تؤمن بأنّ يسوع قد أكمل كلَّ برٍّ عوضًا عنك (أي جميع وصايا الله)؟
  • ما هو الفرق بين هاتين العبارتين، "يسوع مات" و"يسوع أَسلم الروح"؟
  • قارن ساعات يسوع الأخيرة بالساعات الأخيرة لإنسان شهدتَ موته. (ما الذي ميَّز سلوك يسوع)؟

    الأخبار السارَّة: يُبيِّن لنا مثل الغني ولعازر أنّ الجحيم هو مكان يقاسي فيه الناس عطشًا أبديًّا. طلب الغني من لعازر نقطة ماءٍ ليبرِّد لسانه (لوقا 24:16). قاسى يسوع عطش الجحيم لكي لا تقاسيه أنت إلى أبد الآبدين.





    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    23. خارج القبر الفارغ - يوحنا 11:20-18


    الخلفيَّة: ليقرأ القائد لوقا 1:8-3 حيث يخبرنا البشير القليل عن حياة مريم المجدلية الماضية. على عكس التلاميذ، وقفت مريم عند الصليب حتى النهاية المريرة، كما شهدت أيضًا دفن يسوع (متى 61:27). إنّ الكلمة "ربّوني" (rabboni) هي أبلغ من الكلمة "معلِّم" (rabbi).

    1. برأيك، كيف كانت حياة مريم عندما كانت مسكونة بسبعة أرواح شرِّيرة. (كيف كانت حياتها اليوميَّة، كيف كانت علاقاتها الشخصيَّة، ماذا عن "النوبات" التي كانت تسبِّبها الأرواح...)؟
  • برأيك، كيف كانت أحوال مريم إبّانَ السنوات التي جالت فيها المدن برفقة يسوع؟
  • أيَّ نوع من الحبِّ كان لدى مريم تجاه يسوع؟ راجع المفردات التي قالتها عنه (13 و16 و18).

    2. ماذا نفهم عن مريم إذ استمرَّت واقفة عند الصليب حتى النهاية الأليمة، وشهدت كذلك دفن يسوع؟
  • برأيك، كيف قضت مريم الليلتَين والنهار التي أعقبت موت يسوع؟

    3. لماذا رفضت مريم مغادرة القبر على الرغم من كونه فارغًا (11)؟
  • لماذا كان الأمر مُحبِطًا للغاية بالنسبة إلى مريم أنه لن يتسنَّى لها بعد اليوم أن ترى جسد يسوع وتلمسه؟

    4. لماذا لم تندهش مريم البتَّة من رؤية الملاكَين عند القبر؟ فكِّر في احتمالات عدَّة (12 و13).

    5. لماذا لم تعرف مريمُ يسوعَ عندما رأته وتكلَّمت إليه؟ فكِّر في أسباب عدَّة (14).
  • هل حصل لك أن كان يسوع قريبًا منك في حزنك، لكنّك لم تعرفه؟ إن كان الأمر كذلك، ففي أيَّة ظروف؟

    6. لماذا الملاكان ويسوع سألوا مريم عن سبب بكائها، في حين أنّهم يعرفون السبب؟
  • لماذا يريد منك يسوع أن تخبره عن سبب دموعك، وهو أمر يعرفه على أيَّة حال؟
  • هل تظنُّ أنّ دموع مريم كانت بلا جدوى؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • كيف نعرف إن كانت دموعنا بلا جدوى أم لا؟

    7. ما الذي جعل مريم تتعرَّف بيسوع أخيرًا (15 و16)؟
  • لماذا لم يُرِد يسوع لمريم أن تُحمل بالعاطفة (17)؟
  • ماذا نتعلَّم من تصرُّف يسوع كرجل في هذه الحالة؟

    8. لم تكن شهادة المرأة مقبولة في المحاكم في ذلك الزمن. لماذا ظهر يسوع لامرأة أولاً، جاعلاً إيَّاها الشاهد الأوَّل على قيامته؟
  • لم يكن يسوع مقيَّدًا بقوانين هذا المجتمع المجحِفة؛ مثلاً، المغالاة في الوطنيَّة أو القوانين المتشدِّدة بخصوص السبت. لماذا لم يجعل من مريم التلميذ الثاني عشر مكان يهوذا؟

    9. برأيك، كيف غيَّرت قيامة يسوع بقيَّة حياة مريم؟ ما هو الرجاء الذي تمنحه قيامةُ يسوع، لما تبقّى لك من حياة؟




    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    24. لا رؤية، إذًا لا إيمان - يوحنا 19:20-29


    الخلفيَّة: إنّ كلمات توما مدوَّنة ثلاث مرَّات فقط في العهد الجديد. ليقرأ القائد 7:11 و8 و16؛ 5:14 و6.

    1. ما هي المزايا الحسنة في شخصيَّة توما؟ وما هي السيِّئة؟
  • برأيك، لماذا اختار يسوع رجلاً كهذا ليكون واحدًا من تلاميذه؟
  • فكِّر في عدَّة أسباب محتملة لغياب توما تلك الليلة.

    2. لقد رأى بعض التلاميذ القبر الفارغ، والأكفان المطروحة، وسمعوا شهادة مريم المجدليَّة، هل آنذاك آمن هؤلاء الرجال بقيامة يسوع (19)؟

    3. لماذا لم يؤمن توما بالقيامة رغم توافر براهين ثلاثة تثبت صحَّة القيامة: نبوَّات العهد القديم، نبوَّات يسوع عن نفسه، وإجماع شهادات عشرة من أعزِّ أصدقائه (25)؟
  • أيٌّ من هذين الاحتمالين هو الأكثر منطقيَّةً بالنسبة إليك: أن يؤمن توما بالقيامة بسبب توافر هذه البراهين كلِّها، أو أن يبقى عاجزًا عن الإيمان؟

    4. ما هو الأمر الأصعب بالنسبة إليك أن تؤمن به من دون أن تراه؟

    5. لقد بقي توما طوال الأسبوع التالي، التلميذ الوحيد بين التلاميذ الفرحين الذي لم يحظَ بسبب يجعله فرحًا. برأيك، كيف شعر طوال تلك الأيام الثمانية؟
    * لماذا بقي توما، رغم ذلك، ملتصقًا بالتلاميذ بدل أن يمضي في طريقه؟
    * ماذا كان حصل لتوما لو أنه ترك التلاميذ في تلك المرحلة؟
    * ماذا يحصل لنا إن كنّا نترك مجتمعنا المسيحيَّ عندما تساورنا بعض الشكوك حيالَ صحَّة إيماننا المسيحيّ؟

    6. برأيك، كيف شعر توما، بعد أسبوع، عندما سمع كلماته الخاصَّة ينطق بها يسوع (27)؟
  • هل تظنُّ أنّ توما وضع إصبعه فعلاً في أثر جراح يسوع؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • ماذا فهم توما عن معنى صليب يسوع من خلال تلك الحادثة؟

    7. كان توما هو الإنسان الأوَّل في كلِّ العهد الجديد الذي دعا يسوع "الله"، وليس فقط "ابن الله" (28). لماذا الإيمان بأنّ يسوع هو الله نفسه أمر في غاية الأهميَّة؟
  • هل يمكنك أن تردِّد مع توما ما اعترف به عن يسوع؟

    8. ماذا تعني لك اليوم شخصيًّا كلمات الآية 29؟
  • لماذا نحتاج أن نؤمن برحمة الله ومعونته، حتى قبل أن نراها أو نختبرها؟

    9. بحسب هذا النصّ، كيف يتعامل الربُّ مع إنسانٍ يريد أن يؤمن به لكنه عاجز عن ذلك؟
  • ما هو الفرق بين إيمان يصارع الشكّ، وإيمان لا يعرف الشكّ؟

    الأخبار السارَّة: عندما كان يسوع معلَّقًا على الصليب، آمن من دون أن يرى. ما اختبره في تلك اللحظة كان غضب الله فحسب، ومع ذلك دعا الله إلهَه (متى 46:27). وهكذا قاسى عقاب كلِّ المشكِّكين كتوما، وهو قادر أن يساعدهم حتى في أيَّامنا هذه.

    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com

    25- أتحبُّني؟ - يوحنا 15:21-19


    الخلفيَّة: لاحظ أنّ بطرس أنكر المسيح على عدد المرَّات التي يعلن فيها الآن عن حبِّه له. راجع أيضًا متى 33:26.

    1. تخيَّل أنَّك خدعتَ صاحبك. وعندما تصادفه مرَّة ثانية، يسألك لتوِّه: "هل تحبُّني أكثر من الآخرين"؟ برأيك، ماذا يكون الدافع لمثل هذا السؤال؟
  • لماذا سأل يسوع إن كان بطرس يحبُّه أكثر من التلاميذ الآخرين (15)؟

    2. في الأصل اليوناني، يستخدم بطرس في جوابه فعلاً مختلفًا عن الفعل الذي استخدمه يسوع في سؤاله. (يسوع: أتحبُّني...؟ بطرس: نعم، أنا صديقك). لماذا بدَّل بطرس الفعل (15 و16)؟
  • تحوَّل يسوع، في سؤاله الثالث، إلى الفعل الذي استخدمه بطرس في البداية. (هل أنت صديقي)؟ لماذا فعل ذلك (17)؟

    3. لماذا حزن بطرس عندما سأله يسوع السؤال ثالثةً؟ فكِّر في احتمالاتٍ عدَّة.
  • قبل أن يُنكِر بطرسُ الربَّ، كان متأكِّدًا تمامًا من محبَّتِه للربّ. برأيك، هل كانت محبَّة بطرس آنذاك حقيقيَّة؟ قدِّم ما لديك من أسباب.
  • ما هو سبب محبَّة بطرس ليسوع الآن؟

    4. يوجِّه يسوع اليوم السؤال عينَه إليك: "أتحبُّني"؟ هل الجواب بالنسبة إليك سهل أم صعب؟ ولماذا؟

    5. لماذا يطرح يسوع هذا السؤال علنًا، أمام التلاميذ الآخرين؟
    لماذا كلَّف بطرس بالمهمَّة ثلاث مرَّات؟
    لو لم تحصل هذه المحادثة، ماذا كان حَمَلَ مستقبل بطرس؟

    6. ما هو المعنى العمليُّ لرعاية الخراف، هل هو الاهتمام بالخراف وإطعامها ضمن الكنيسة؟
  • ماذا كان تأثير تلك الحادثة في خدمة بطرس منذ ذلك الحين فصاعدًا؟
  • حاول أن تتخيَّل "راعيًا" لمجموعة من المؤمنين لا يحبُّ الربَّ فعلاً. كيف سيقوم بخدمته؟
  • بحسب هذا النصّ، من هم الأشخاص الذين يوكل يسوع إليهم مثل هذه المهمَّة؟

    7. لقد أنكر بطرسُ يسوعَ قبل شهر، خوفًا من الموت. وفي الآيتين 18 و19 يُنبئ يسوعُ بطرسَ بأنّه سيموت شهيدًا. برأيك، كيف تقبَّل بطرس هذا الإعلان وعاش برفقة هذه الحقيقة بقيَّة حياته؟
    لماذا لم يَعُد بطرس خائفًا من الموت؟
    كيف تتقبَّل الأمر لو علمت أنك ستمجِّد الله ليس بحياتك فحسب بل بموتك أيضًا (19)؟

    8. قد تكون أنت أيضًا أنكرت يسوع كبطرس. وقد يقول لك يسوع اليوم ما قاله لبطرس: "اتبعني". ماذا يكون جوابك؟


    © 2009 Glad Tidings Bible Studies - www.gladtidings-bs.com